Top تأثير التغذية على المزاج Secrets
Top تأثير التغذية على المزاج Secrets
Blog Article
يجب أن يحتوي النظام الغذائي المتوازن على الكربوهيدرات والبروتينات والدهون والفيتامينات والمعادن. تساعد المغذيات على بناء وتقوية العظام والعضلات والأسنان. يمكن أن تعزز التغذية المتوازنة مزاجك أيضًا.
وأوضحت نايدو أن عدد حبات التوت الأزرق أو قطع السلمون التي يجب أن نتناولها في اليوم لتحسين مزاجنا غير واضحة، لكن اتباع الحمية الغذائية الأمريكية المعيارية، التي يستهلكها الكثيرون، لا يساعد صحتنا النفسية.
يحتوي الحليب على كميّة كبيرة من عنصر الكالسيوم الذي يعمل على التخفيف من مشاعر القلق وتقلبات المزاج، لهذا فإنّ شرب كوب واحد من الحليب المحلى بالعسل يوميًا، كفيل بأن يحمي الإنسان من الإصابة بتقلب المزاج والإكتئاب النفسي.
إليك بعض الأطعمة التي يُنصح بتضمينها في النظام الغذائي للحفاظ على وظائف الدماغ:
شرب كمية كافية من الماء للحفاظ على التركيز وتجنب الجفاف.
معدن الزنك من أهم المعادن للجسم، ويساعد في التقليل من الخوف والاضطرابات، ويتسبب نقص الزنك في الجسم بزيادة أعراض الاكتئاب والعصبية.
قانون جديد في الكنيست ينص على ترحيل عائلات منفذي "العمليات الهجومية"، فما الذي يعنيه؟
وخلصت غالبية الدراسات إلى أن الأطعمة تلعب دورا كبيرا في تغير مزاجنا ومستويات الاكتئاب والتوتر لدينا وإصابتنا باضطرابات نفسية مختلفة.
الخضار ذات الأوراق الخضراء الداكنة (السبانخ، الخس الروماني، الهليون، البروكلي، كرنب بروكسيل).
تحتوي الحبوب الكاملة على الكثير من الألياف الغذائيّة التي تقوم بدورٍ مهم جدًا وهو توازن معدلات السكر في الدم وتحسين المزاج العام، وذلك عن طريق تنظيم النواقل العصبيّة في الدماغ، لهذا من الضروري أن يتناول الإنسان طبق من الحبوب الكاملة يوميًا على الإفطار أو العشاء.
يسبب تناول الطعام الحار والغني بالتوابل، زيادة مؤقتة في درجة حرارة الجسم، يمكن أن يؤدي ذلك إلى زيادة مشاعر الغضب أو التوتر لدى بعض الأفراد.
ما لا يميزه الكثيرون بحسب سونال هو أن الكربوهيدرات تقسم إلى قسمين؛ بسيطة ومعقدة، وما يجب علينا فعله هو "الابتعاد عن الكربوهيدرات البسيطة فقط"، فما الفرق بينهما؟
تسبب الأطعمة الغنية بكميات كبيرة من الكربوهيدرات ارتفاعًا مفاجئًا في مستوى السكر في الدم، والشعور نون بالرضى للحظات قصيرة؛ كالبسكويت والمعكرونة وغيرها، مما يؤدي إلى تقلبات شديدة في المزاج وزيادة مستويات العصبية.
ينتقل هذا الهرمون إلى الدماغ، فيحفز مراكز في الدماغ للتسبب في استجابة الجوع، وهنا تزداد الشهية ويفرز الجهاز الهضمي الأحماض.